الجزائر تلعب بالنار برعايتها للحركات المتطرفة
قال مراقبون إن قلة عدد الجزائريين في صفوف داعش لا يمكن أن تحجب حقيقة أن جزائريين هم من يتولون الإشراف على تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، وأنهم يتولون استقطاب مئات الشبان وتدريبهم لينتقلوا في ما بعد إلى صفوف داعش. وتنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي هو الحاضنة الأولى للتطرف في شمال أفريقيا، وسبق أن ساعد على تسفير عشرات الشبان إلى العراق بعد غزو العراق في 2003، ليلتحقوا بقاعدة أبو مصعب الزرقاوي. وكشفت التحقيقات التي تجريها السلطات التونسية مع ...