محمد هرار: هواتِفُ محظورةٌ وكُتُبٌ تُطبَعُ.. خطّة الدّنمارك لإنقاد منظومة التّعليم في عصر الرّقمنة
في خطوة جريئة مثيرة للإعجاب، قررت مملكة الدّنمارك - مراعاةً لمصلحة الأجيال - العودة تدريجيّا إلى الوسائل التّعليميّة القديمة، وذلك بعد سنوات من الاعتماد المفرط على التّعليم الرّقميّ التّكنلوجيّ المتقدّم. وقد جاء القرار استنادا إلى دراسات ميدانيّة وأبحاث علميّة معمّقة ووازنة، أظهرت بجلاء، أنّ التّكنولوجيا المعتَمَدة، لم تحقّق - رغم فوائدها - ما كان يُرجى منها من نتائج في تحسين مستوى المنظومة التّعلميّة وجودتها. كلّ التّقارير الصّادرة عن ...