يشكو أهالي طاطا من عدم تمكينهم من الاستفادة من خدمات الاستشارة الطبية في طب العيون بالمصلحة الكائنة بالمستشفى الإقليمي للمدينة رغم حالات الاستعجال والمرض التي تضطرهم للتنقل من مختلف الجماعات الترابية للاستفادة من الخدمة العمومية، حيث يتم منحهم مواعيد لشهور اضطر بعضهم للتنقل خارج لإقليم للاستشفاء، فيما يظل آخرون يعانون بسبب العوز وقلة ذات اليد لساكنة تتجاوز 130 ألف نسمة".
وبحسب معلومات استقاها موقع "أنفاس بريس"، قدِمت حالات إلى مصلحة طب العيون بالمدينة للاستفادة من الاستشارة الطبيية، وكذا حالات أخرى للإعداد للعمليات الجراحية بعدما تم الاتصال بهم من قبل إدارة المصلحة، غير أنهم تفاجأوا بعدم وجود الطبيب الذي سيُقدم لهم الخدمة الطبية دون سابق إشعار".
وزاد هؤلاء موضحين: منا من تنقل لقرابة 200 كيلومترا، ومن مناطق نائية بحثا عن التخفيف من آلام في العين أو مباشرة عملية جراحية بموعد وأخرى مستعجلة من دون تجاوب.
وعزا مصدر محلي في توضيحات لموقع "أنفاس بريس"، تراكم الحالات المرضية في مصلحة طب العيون بطاطا لوجود طبيبة واحدة بعدما انتقلت زميلتها نهاية الموسم الماضي، وتخلي طبيب آخر في ذات التخصص بعد التحاقه بأسابيع.
ويطالب مراقبون بالمنطقة، ممن استقينا آراءهم، مسؤولي وزارة الصحة والحماية الاجتماعية بالتدخل وبرلمانيي الإقليم للترافع من أجل "استدراك الخصاص المهول في تخصص طب العيون بهدف تخفيف العبء الحاصل على المصلحة الطبية الاستشفائية، وتفادي المواطنين برمجة مواعيد استشارات طبية تُحدد بعد شهور"، وفق توضيحاتهم.
وبحسب معلومات استقاها موقع "أنفاس بريس"، قدِمت حالات إلى مصلحة طب العيون بالمدينة للاستفادة من الاستشارة الطبيية، وكذا حالات أخرى للإعداد للعمليات الجراحية بعدما تم الاتصال بهم من قبل إدارة المصلحة، غير أنهم تفاجأوا بعدم وجود الطبيب الذي سيُقدم لهم الخدمة الطبية دون سابق إشعار".
وزاد هؤلاء موضحين: منا من تنقل لقرابة 200 كيلومترا، ومن مناطق نائية بحثا عن التخفيف من آلام في العين أو مباشرة عملية جراحية بموعد وأخرى مستعجلة من دون تجاوب.
وعزا مصدر محلي في توضيحات لموقع "أنفاس بريس"، تراكم الحالات المرضية في مصلحة طب العيون بطاطا لوجود طبيبة واحدة بعدما انتقلت زميلتها نهاية الموسم الماضي، وتخلي طبيب آخر في ذات التخصص بعد التحاقه بأسابيع.
ويطالب مراقبون بالمنطقة، ممن استقينا آراءهم، مسؤولي وزارة الصحة والحماية الاجتماعية بالتدخل وبرلمانيي الإقليم للترافع من أجل "استدراك الخصاص المهول في تخصص طب العيون بهدف تخفيف العبء الحاصل على المصلحة الطبية الاستشفائية، وتفادي المواطنين برمجة مواعيد استشارات طبية تُحدد بعد شهور"، وفق توضيحاتهم.