الجامعة الدولية منظمة من طرف جامعة محمد الأول تعلن جامعة محمد الأول بوجدة عن تنظيم الجامعة الدولية الصيفية في نسختها الثانية تحت شعار " الآداب والقيم والأخلاقيات بالجامعة"، وذلك يومي 14و15 يوليوز 2021.
وتهدف هذه الجامعة الدولية المنظمة من طرف جامعة محمد الأول بالأساس إلى أن يكون لها انعكاس إيجابي على الممارسات الأخلاقية بالجامعة، وقياس قيمها وتأثيرها الحقيقي وكذا نشرها، وكذلك على أنظمة التدريب للطلاب والباحثين الشباب في الممارسات الاجتماعية والمهنية الجيدة والمتطلبات الأخلاقية. وتعد هذه التظاهرة فرصة للتعرف على البرنامج المتنوع الذي يتطرق لمختلف الجوانب المتعلقة بسؤال الأخلاق المهنية داخل الجامعة.
وستتمحور أشغال هذه الورشة التي سيتدارس خلالها المشاركون في بعض القضايا المتعلقة بإشكاليات القيم والاخلاق وأنماط معالجتها بطريق يكون فيها الطالب مركز الاهتمام ذلك من خلال توظيف مجموعة من التقنيات والوسائل، وخلق تفاعل إيجابي بين مختلف مكونات الجامعة.
وهي فرصة أيضا للتفاعل مع الأساتذة والمتدخلين عبر مجموعة من الندوات الرقمية التي تطرح مواضيع متنوعة.
وسيعرف هذا الحدث مشاركة وتأطير مجموعة من الأكاديميين والأساتذة الباحثين والخبراء الأجانب من مختلف القارات، يمثلون هيئات دولية وقطاعات وزارية ومؤسسات البحث العلمي والمجتمع المدني، للوقوف على التحديات التي تعرفها الجامعة بخصوص القيم الإنسانية وسؤال الأخلاق.
وتهدف هذه الجامعة الدولية المنظمة من طرف جامعة محمد الأول بالأساس إلى أن يكون لها انعكاس إيجابي على الممارسات الأخلاقية بالجامعة، وقياس قيمها وتأثيرها الحقيقي وكذا نشرها، وكذلك على أنظمة التدريب للطلاب والباحثين الشباب في الممارسات الاجتماعية والمهنية الجيدة والمتطلبات الأخلاقية. وتعد هذه التظاهرة فرصة للتعرف على البرنامج المتنوع الذي يتطرق لمختلف الجوانب المتعلقة بسؤال الأخلاق المهنية داخل الجامعة.
وستتمحور أشغال هذه الورشة التي سيتدارس خلالها المشاركون في بعض القضايا المتعلقة بإشكاليات القيم والاخلاق وأنماط معالجتها بطريق يكون فيها الطالب مركز الاهتمام ذلك من خلال توظيف مجموعة من التقنيات والوسائل، وخلق تفاعل إيجابي بين مختلف مكونات الجامعة.
وهي فرصة أيضا للتفاعل مع الأساتذة والمتدخلين عبر مجموعة من الندوات الرقمية التي تطرح مواضيع متنوعة.
وسيعرف هذا الحدث مشاركة وتأطير مجموعة من الأكاديميين والأساتذة الباحثين والخبراء الأجانب من مختلف القارات، يمثلون هيئات دولية وقطاعات وزارية ومؤسسات البحث العلمي والمجتمع المدني، للوقوف على التحديات التي تعرفها الجامعة بخصوص القيم الإنسانية وسؤال الأخلاق.
.gif)
