نشرت الجريدة الرسمية الإسبانية تمديدا جديدا لإغلاق الحدود الخارجية لمنطقة شنغن، والتي تشمل مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين إلى غاية 31 دجنبر 2020، بسبب وباء كورونا، وهو ما يعني أن حدود المدينتين المحتلتين مع باقي التراب الوطني ستظل مغلقة الى غاية عام 2021.
وتسري الشروط المذكورة، على السفر والتنقل من المغرب باستعمال المعابر البرية لكل من سبتة ومليلية المحتلتين، لتبقى بذلك الحدود مغلقة إلى غاية صدور تعديلات جديدة أو توصيات أخرى من الاتحاد الأوروبي مع الأخذ بعين الاعتبار قرار المغرب بشأن رفع القيود التي فرضها منذ مارس المنصرم.
وجاءت هذه الإجراءات، بالرغم من تحديد الاتحاد الأوروبي لقائمة تضم 15 دولة، اعتبرت وضعيتها الوبائية آمنة، إلا أن قاعدة المعاملة بالمثل جعلت اسبانيا تستثني المغرب.
من جانب آخر يرتقب أن يبحث رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز في زيارته المرتقبة إلى المغرب خلال منتصف دجنبر 2020، ملف الهجرة غير الشرعية، التي ارتفعت وتيرتها أخيرا خلال الأسابيع الأخيرة إلى جزر الكناري، حيث قال سانشيز، خلال ندوة صحفية نظمت الأحد الماضي، بمناسبة عقد قمة مجموعة العشرين، إن المغرب وبلدان عبور أخرى تواجه ضغوط تدفقات هجرة قادمة من دول إفريقيا جنوب الصحراء.
وكان ملف الهجرة غير الشرعية ضمن مواضيع تناولها فرناندو كراندي مارلاسكا، وزير الداخلية الإسباني، خلال زيارته للمغرب بتاريخ 19 نونبر 2020.
وتسري الشروط المذكورة، على السفر والتنقل من المغرب باستعمال المعابر البرية لكل من سبتة ومليلية المحتلتين، لتبقى بذلك الحدود مغلقة إلى غاية صدور تعديلات جديدة أو توصيات أخرى من الاتحاد الأوروبي مع الأخذ بعين الاعتبار قرار المغرب بشأن رفع القيود التي فرضها منذ مارس المنصرم.
وجاءت هذه الإجراءات، بالرغم من تحديد الاتحاد الأوروبي لقائمة تضم 15 دولة، اعتبرت وضعيتها الوبائية آمنة، إلا أن قاعدة المعاملة بالمثل جعلت اسبانيا تستثني المغرب.
من جانب آخر يرتقب أن يبحث رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز في زيارته المرتقبة إلى المغرب خلال منتصف دجنبر 2020، ملف الهجرة غير الشرعية، التي ارتفعت وتيرتها أخيرا خلال الأسابيع الأخيرة إلى جزر الكناري، حيث قال سانشيز، خلال ندوة صحفية نظمت الأحد الماضي، بمناسبة عقد قمة مجموعة العشرين، إن المغرب وبلدان عبور أخرى تواجه ضغوط تدفقات هجرة قادمة من دول إفريقيا جنوب الصحراء.
وكان ملف الهجرة غير الشرعية ضمن مواضيع تناولها فرناندو كراندي مارلاسكا، وزير الداخلية الإسباني، خلال زيارته للمغرب بتاريخ 19 نونبر 2020.