المحتجون نددوا بتعنت المدير الاقليمي للتعليم بأزيلال مطالبين بحلحلة ملف الاكتظاظ الذي تشهده ثانوية أوزود التأهيلية خرج أساتذة ثانوية أوزود بأزيلال، من جديد، للاحتجاج ، اليوم الثلاثاء6 أكتوبر2020، بمعية التنسيقية الإقليمية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد والاطارات النقابية الداعمة لها cdtو fne وuntm ،وتنسيقية المعطلين بواويزغت، تنديدا بما أسموه «الوضع الكارثي الذي تعيشه المؤسسة المذكورة ومؤسسات تعليمية آخرى بذات الاقليم » .
المحتجون نددوا بتعنت المدير الاقليمي للتربية والتكوين بأزيلال ، مطالبين بحلحلة ملف الاكتظاظ الذي تشهده ثانوية أوزود التأهيلية، مؤكدين استمرارهم في خوض إعتصام إنذاري إلى غاية الاستجابة لجميع المطالب المرفوعة.
أحمد واوغيغيط، عضو التنسيقية الإقليمية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد بأزيلال، قال إن « هذه المسيرة الاحتجاجية تأتي استجابة لنداء التنسيقية الوطنية للاساتذة الذين فرض عليهم التعاقد التي دعت لاضراب وطني يومي الثلاثاء والأربعاء 6 و7 اكتوبر 2020، استمرارا في معركتنا النضالية ومطالبتنا باسقاط مخطط التعاقد والادماج في أسلاك الوظيفة العمومية ».
وأشار واغيطيط في إتصال هاتفي مع "أنفاس بريس" أن «المسيرة إنطلقت من أمام الثانوية التأهيلية أوزود تضامنا مع أساتذتها الذين دخلوا في أشكال نضالية مند بداية الموسم الدراسي بسبب الاكتظاظ مما جعل اكثر من 1200تلميذ (ة) خارج اسوار الدراسة وانتهت المسيرة بوقفة أمام المديرية الاقليمية ازيلال».
وأضاف المتحدث ذاته أن « من بين مطالبهم إسقاط التعاقد والمطالبة بحل مجموعة من الملفات من بينها ملف ثانوية أوزود وملف أستاذات ايت حساين اللوتي تعرضن للاعتداء من طرف بعض الجناة، حيث تمت سرقة حاسوب وبعض الهواتف، كذلك مشكل مدرسة تغبولا بعد تعرض أستاذ وزوجته للهجوم من طرف مجهول ووقوع خسائر مادية بمنزلهم » .
وحمّل المشاركون المدير الإقليمي للتربية والتكوين كامل المسؤولية لما ستؤول إليه الأوضاع في حالة عدم حل جميع الملفات مؤكدين عزمهم على تسطير خطوات نضالية أكثر تصعيدية وشل المرفق العمومي بالإقليم، وفق تعبيرهم.
المحتجون نددوا بتعنت المدير الاقليمي للتربية والتكوين بأزيلال ، مطالبين بحلحلة ملف الاكتظاظ الذي تشهده ثانوية أوزود التأهيلية، مؤكدين استمرارهم في خوض إعتصام إنذاري إلى غاية الاستجابة لجميع المطالب المرفوعة.
أحمد واوغيغيط، عضو التنسيقية الإقليمية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد بأزيلال، قال إن « هذه المسيرة الاحتجاجية تأتي استجابة لنداء التنسيقية الوطنية للاساتذة الذين فرض عليهم التعاقد التي دعت لاضراب وطني يومي الثلاثاء والأربعاء 6 و7 اكتوبر 2020، استمرارا في معركتنا النضالية ومطالبتنا باسقاط مخطط التعاقد والادماج في أسلاك الوظيفة العمومية ».
وأشار واغيطيط في إتصال هاتفي مع "أنفاس بريس" أن «المسيرة إنطلقت من أمام الثانوية التأهيلية أوزود تضامنا مع أساتذتها الذين دخلوا في أشكال نضالية مند بداية الموسم الدراسي بسبب الاكتظاظ مما جعل اكثر من 1200تلميذ (ة) خارج اسوار الدراسة وانتهت المسيرة بوقفة أمام المديرية الاقليمية ازيلال».
وأضاف المتحدث ذاته أن « من بين مطالبهم إسقاط التعاقد والمطالبة بحل مجموعة من الملفات من بينها ملف ثانوية أوزود وملف أستاذات ايت حساين اللوتي تعرضن للاعتداء من طرف بعض الجناة، حيث تمت سرقة حاسوب وبعض الهواتف، كذلك مشكل مدرسة تغبولا بعد تعرض أستاذ وزوجته للهجوم من طرف مجهول ووقوع خسائر مادية بمنزلهم » .
وحمّل المشاركون المدير الإقليمي للتربية والتكوين كامل المسؤولية لما ستؤول إليه الأوضاع في حالة عدم حل جميع الملفات مؤكدين عزمهم على تسطير خطوات نضالية أكثر تصعيدية وشل المرفق العمومي بالإقليم، وفق تعبيرهم.
