تراجع مهول على مستوى مداخيل كراء السيارات وصل عدد محلات كراء السيارات بالمغرب حوالي 7900 شركة يتم إحداثها عبر دفتر للتحملات، هذا الدفتر اعتبره مهنيو هذا القطاع هو مصدر معاناتهم ومحنهم، لكونه يفرض مبالغ مالية باهظة تظل مجمدة على سبيل الضمان.
ويضاف إلى هذا العامل عدم تسهيلات مؤسسات التأمين في نهج صيغة مناسبة لتأمين سيارات وكالات كراء السيارات.
في ظل هذه الشروط أصبح القطاع يعاني من تراجع مهول على مستوى مداخيله المادية، حيث هبت رياح الأزمة عليه، وبدأ مجموعة من المهنيين يبتعدون عن هذا القطاع بسبب المداخيل المادية الضعيفة التي أضحت تشكل الحصيلة الإجمالية لرصيدهم المالي الشهري.
في ظل هذه الشروط أصبح القطاع يعاني من تراجع مهول على مستوى مداخيله المادية، حيث هبت رياح الأزمة عليه، وبدأ مجموعة من المهنيين يبتعدون عن هذا القطاع بسبب المداخيل المادية الضعيفة التي أضحت تشكل الحصيلة الإجمالية لرصيدهم المالي الشهري.
وبالرغم من العديد من الوقفات الاحتجاجية المتتالية فإن أي قرار يسير في اتجاه خدمة هذا القطاع لم يتم بعد.
في هذا السياق مهنيو قطاع وكالات كراء السيارات عاقدون العزم على مواصلة الدفاع عن مطالبهم وحقوقهم من خلال تنظيم وقفات احتجاجية في القريب العاجل.
في هذا السياق مهنيو قطاع وكالات كراء السيارات عاقدون العزم على مواصلة الدفاع عن مطالبهم وحقوقهم من خلال تنظيم وقفات احتجاجية في القريب العاجل.
