تطرق اللقاء للاعتماد الجديد l'accréditation نظمت جمعية مهندسي المدرسة الوطنية للصناعة المعدنية يوم السبت النسخة الثانية من الندوة الوطنية تحت عنوان " mines talks "، وأطر اللقاء مجموعة من الخريجين والطلبة وأساتذة التعليم العالي بنفس المؤسسة.
وكانت الندوة فرصة سانحة ليتشارك الخريجون تجربتهم المهنية وماركموه في سوق الشغل من خلال الممارسة والتدرج في المهام، كما إستعرضت جمعية الخريجين في شخص رئيسها المهندس نبيل النويني مجموعة من البرامج والمبادرات النوعية التي تعمل عليها، بالاضافة الى تناول الندوة رؤية الطلبة وتصورهم العام من أجل تثمين و الرفع من جودة التكوين والحياة المدرسية بالمدرسة الوطنية العليا للمعادن .
في محور آخر ، تطرق اللقاء للاعتماد الجديد l'accréditation والذي يعمل عليه الهيكل الإداري والتربوي للمؤسسة بالإضافة إلى جمعية الخريجيين في إطار مقاربة تشاركية تروم للنهوض بمنظومة التكوين والتأطير بالمؤسسة إستجابة لمتغيرات سوق الشغل والتطورات الكبرى التي عرفها ، كما تناول الندوة " الديبلوم المزدوج"، أي فرص متابعة الدراسة بمجموعة من الدول ( فرنسا ، كندا ، الصين...) في إطار الشراكات الإستراتيجية التي تربط مدرسة المعادن بمجموعة من المعاهد والمؤسسات التعليمية الكبرى بالخارج .
وعلى لسان المهندس نبيل النويني، رئيس جمعية مهندسي المدرسة الوطنية للصناعة المعدنية، أكد ان هذا اللقاء يأتي في إطار دينامية مستمرة للجمعية تهدف إلى تنزيل رؤية شمولية عمادها تقوية روابط الأخوة بين الخريجين والطلبة ونقل التجارب والخبرات والإنفتاح على كل الهيئات من أجل تجسيد الدور الريادي والطلائعي الذي كان ولازال خريجو المدرسة الوطنية للصناعة المعدنية يضطلعون به ويعملون على ترسيخه في صفوف الطلبة من خلال ضمان إستمرار هذه السيرورة النموذجية .
وكانت الندوة فرصة سانحة ليتشارك الخريجون تجربتهم المهنية وماركموه في سوق الشغل من خلال الممارسة والتدرج في المهام، كما إستعرضت جمعية الخريجين في شخص رئيسها المهندس نبيل النويني مجموعة من البرامج والمبادرات النوعية التي تعمل عليها، بالاضافة الى تناول الندوة رؤية الطلبة وتصورهم العام من أجل تثمين و الرفع من جودة التكوين والحياة المدرسية بالمدرسة الوطنية العليا للمعادن .
في محور آخر ، تطرق اللقاء للاعتماد الجديد l'accréditation والذي يعمل عليه الهيكل الإداري والتربوي للمؤسسة بالإضافة إلى جمعية الخريجيين في إطار مقاربة تشاركية تروم للنهوض بمنظومة التكوين والتأطير بالمؤسسة إستجابة لمتغيرات سوق الشغل والتطورات الكبرى التي عرفها ، كما تناول الندوة " الديبلوم المزدوج"، أي فرص متابعة الدراسة بمجموعة من الدول ( فرنسا ، كندا ، الصين...) في إطار الشراكات الإستراتيجية التي تربط مدرسة المعادن بمجموعة من المعاهد والمؤسسات التعليمية الكبرى بالخارج .
وعلى لسان المهندس نبيل النويني، رئيس جمعية مهندسي المدرسة الوطنية للصناعة المعدنية، أكد ان هذا اللقاء يأتي في إطار دينامية مستمرة للجمعية تهدف إلى تنزيل رؤية شمولية عمادها تقوية روابط الأخوة بين الخريجين والطلبة ونقل التجارب والخبرات والإنفتاح على كل الهيئات من أجل تجسيد الدور الريادي والطلائعي الذي كان ولازال خريجو المدرسة الوطنية للصناعة المعدنية يضطلعون به ويعملون على ترسيخه في صفوف الطلبة من خلال ضمان إستمرار هذه السيرورة النموذجية .
