يشتكي مرتادو شاطئ طماريس 3 من قلة المرافق الصحية، خاصة في فصل الصيف، مع العلم أن جزءا من الشاطئ يستعمله أطفال المخيم الوطني لطماريس. كما لا تفوت الإشارة إلى أن هناك بنايات مهملة على امتداد الشاطئ تتكون من غرف متراصة في حالة تلف لماذا لا يتم إصلاحها لتشييد مراحيض و"دوشات" وغرف سياحية تجهز للكراء للاستعمال اليومي للأسر المتوسطة وذوي الدخل المحدود التي تفضل قضاء يومها بهذا الشاطئ.

وتؤكد مصادر أنه من العيب والعار أن شاطئا بهذا الحجم من المشاريع المستقبلية ما زال مرتادوه يبحثون أين يقضون حاجتهم، وخاصة الأطفال الصغار الذين يقضون حاجتهم في موقف السيارات وبين الأشجار والسيارات المركونة.