مديرية الصحة باليوسفية تستنفر شركاءها للتصدي مرحليا لمرض "الجلالة " بالمنطقة علمت جريدة " أنفاس بريس" أن الحملة الطبية لجراحة المياه البيضاء ( الجلالة )، التي أقيمت على مرحلتين بمستشفى للاحسناء بمدينة اليوسفية، قد أعطت أكلها على مستوى إقليم اليوسفية، حيث تأكد للجريدة أنه لا يوجد، حاليا، بلائحة الانتظار للاستفادة من نفس العملية أي مريض بالإقليم .
وحسب مصادر الجريدة فقد استفاد من الحملة الطبية لجراحة المياه البيضاء " الجلالة " 111 مستفيد كلهم تم تشخيص حالاتهم بالمراكز الصحية التابعة لمندوبية الصحة بإقليم اليوسفية، فضلا عن 300 مريض استفادوا من فحص طبي للعيون.
وقد جرت الحملة الطبية بالمرحلة الأولى في الفترة ما بين 29 و 30 أبريل 2019 ، بشراكة مع فريق مصلحة طب العيون بالمستشفى الجامعي محمد السادس بمراكش، تحت إشراف البروفيسور محمد المتوكل، حيث تم خلالها إجراء 45 عملية جراحية بمستشفى للاحسناء الذي جهزت قاعات عملياته بمعدات جراحية خاصة لهذا الغرض النبيل بدعم من المديرية الجهوية للصحة بجهة مراكش أسفي. واستفاد من هذه المرحلة مرضى لائحة الانتظار التي كانت مهيأة من طرف طبيبة العيون بالمستشفى.
أما بخصوص المرحلة الثانية فقد امتدت من 2 إلى 5 ماي من السنة الجارية بنفس المستشفى لكنها بشراكة مع القطاع الخاص المتمثل في مؤسسة الشيخ زايد وبدعم من المجمع الشريف للفوسفاط، حيث تم خلال هذه المرحلة الاستعانة بالموارد البشرية والوحدة المتنقلة لجراحة العيون الخاصة بمؤسسة الشيخ زايد
وحسب مصادر الجريدة فقد استفاد من الحملة الطبية لجراحة المياه البيضاء " الجلالة " 111 مستفيد كلهم تم تشخيص حالاتهم بالمراكز الصحية التابعة لمندوبية الصحة بإقليم اليوسفية، فضلا عن 300 مريض استفادوا من فحص طبي للعيون.
وقد جرت الحملة الطبية بالمرحلة الأولى في الفترة ما بين 29 و 30 أبريل 2019 ، بشراكة مع فريق مصلحة طب العيون بالمستشفى الجامعي محمد السادس بمراكش، تحت إشراف البروفيسور محمد المتوكل، حيث تم خلالها إجراء 45 عملية جراحية بمستشفى للاحسناء الذي جهزت قاعات عملياته بمعدات جراحية خاصة لهذا الغرض النبيل بدعم من المديرية الجهوية للصحة بجهة مراكش أسفي. واستفاد من هذه المرحلة مرضى لائحة الانتظار التي كانت مهيأة من طرف طبيبة العيون بالمستشفى.
أما بخصوص المرحلة الثانية فقد امتدت من 2 إلى 5 ماي من السنة الجارية بنفس المستشفى لكنها بشراكة مع القطاع الخاص المتمثل في مؤسسة الشيخ زايد وبدعم من المجمع الشريف للفوسفاط، حيث تم خلال هذه المرحلة الاستعانة بالموارد البشرية والوحدة المتنقلة لجراحة العيون الخاصة بمؤسسة الشيخ زايد
