منظر عام لقصبة تادلة تحت شعار "الفن سبيل للتنمية" تعتزم جمعية" تادلار" الحديثة النشئة،المختصة في الفنون والتنمية عبر الثقافة و الفنون ، إقامة مهرجان وطني للفنون التشكيلية في نسخته الأولى، ولأول مرة في تاريخ المدينة، على مدى أربعة أيام من 11 إلى 14 أبريل 2019 بفضاء رياض الرفالي / مدينة قصبة تادلة ،بتعاون مع المجلس البلدي لمدينة قصبة تادلة و المديرية الجهوية لوزارة الشباب و الرياضة بني ملال خنيفرة وعدة فعاليات محلية .
المهرجان سيفتتح بمعرض جماعي يؤثث فضاءاته ستة عشر فنانا من مدارس فنية مختلفة ذوو أسماء وازنة في الساحة الفنية الوطنية والدولية من جميع أنحاء المغرب.
برنامج المهرجان سيعرف إنجاز لرسومات جدارية بأماكن مختلفة تم انتقاؤها بعناية بالمدينة ،أيضا سقام معرض جماعي لمجموعة من الفنانين التشكيليين والفتوغرافيين الشباب المحليين لتشجيعهم وإعطاء فرصة للجمهور المحلي للتعرف عنهم عن قرب و تشجيعهم، كما ستتخلل المهرجان وصلات فنية و جولات سياحية للتعريف بالمؤهلات السياحية و التاريخية للمدينة، وكذا عروض مسرحية.
سيتوج هذا المهرجان بحفل ختامي سيحضره كل الشركاء والمساهمين،ستوزع خلاله أذرع المهرجان وشواهد
المشاركة.
الهدف من المهرجان خلق أجواء احتفالية بالمدينة وإضفاء جو من الرواج الثقافي الفني الذي أصبحت تفتقد إليه المدينة منذ سنوات خلت، و كذلك رواج اقتصادي لبعض التعاونيات المحلية والتعريف بالمنتوجات المصنعة يدويا بالمنطقة، في أفق تطوير المهرجان من وطني إلى دولي في نسخه المقبلة لإعطاء إشعاع ثقافي فني أكبر للمدينة والمنطقة والجهة.
المهرجان سيفتتح بمعرض جماعي يؤثث فضاءاته ستة عشر فنانا من مدارس فنية مختلفة ذوو أسماء وازنة في الساحة الفنية الوطنية والدولية من جميع أنحاء المغرب.
برنامج المهرجان سيعرف إنجاز لرسومات جدارية بأماكن مختلفة تم انتقاؤها بعناية بالمدينة ،أيضا سقام معرض جماعي لمجموعة من الفنانين التشكيليين والفتوغرافيين الشباب المحليين لتشجيعهم وإعطاء فرصة للجمهور المحلي للتعرف عنهم عن قرب و تشجيعهم، كما ستتخلل المهرجان وصلات فنية و جولات سياحية للتعريف بالمؤهلات السياحية و التاريخية للمدينة، وكذا عروض مسرحية.
سيتوج هذا المهرجان بحفل ختامي سيحضره كل الشركاء والمساهمين،ستوزع خلاله أذرع المهرجان وشواهد
المشاركة.
الهدف من المهرجان خلق أجواء احتفالية بالمدينة وإضفاء جو من الرواج الثقافي الفني الذي أصبحت تفتقد إليه المدينة منذ سنوات خلت، و كذلك رواج اقتصادي لبعض التعاونيات المحلية والتعريف بالمنتوجات المصنعة يدويا بالمنطقة، في أفق تطوير المهرجان من وطني إلى دولي في نسخه المقبلة لإعطاء إشعاع ثقافي فني أكبر للمدينة والمنطقة والجهة.
