شهدت أحد فنادق مدينة الدار البيضاء، الجمعة 14 فبراير 2025، الافتتاحية للنسخة الأربعين للمؤتمر الذي تنظمة الجمعية المغربية للعلوم الطبية في ذكرى مرور 100 على تأسيسها.
وعرفت الجلسة الافتتاحية للمؤتمر حضور عدد كبير من الطبيبات والأطباء، يتقدمهم رؤساء جامعات وعمداء كليات
الطب، مديرو المراكز الاستشفائية الجامعية ورؤساء مراكز البحث، إضافة إلى وزراء سابقين قادوا قطاعي الصحة والتعليم العالي كياسمينة بادو، أنس الدكالي و نجيب الزروالي الواريتي.
وتم خلال الجلسة الافتتاحية تكريم هذه الشخصيات من طرف الجمعية المنظمة، "اعترافا لها بخدماتها وعطاءاتها" خاصة في مجال تكوين الأطباء.
وسيمتد المؤتمر الذي يحظى بالرعاية الملكية إلى غاية يوم الأحد 16 فبراير 2025، بحضور أبرز الفاعلين في القطاع الصحي والخبراء لمناقشة عدد من القضايا الراهنة؛ من بينها حسب البرنامج المسطر، (السيادة الصحية ـ الشراكة جنوب جنوب ـ جهوية النظام الصحي ـ البروتوكولات العلاجية ـ حماية المعطيات الشخصية للمريض والرقمنة ـ الحكامة في مجال الأدوية ومنتجات الصحة ـ التلقيح في مواجهة الأوبئة وغيرها... )، إلى جانب التعبئة الجماعية في ارتباط بالشق الصحي استعدادا للاستحقاقات الرياضية الكبرى التي ستستقبلها بلادنا؛ والمتعلقة بتنظيم كأس إفريقيا وكأس العالم.
يشار إلى أنه تم الإعلان خلال الافتتاحيةللمؤتمر، عن الفائزين الثلاثة بجوائز البحث العلمي، الأولى برعاية من مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة، ويتعلق الأمر بالجائزة الإفريقية للبحث العلمي التي تبلغ قيمتها 60 ألف درهم، التي تنظم بشراكة مع مجموعة القرض الفلاحي، ثم الجائزة المغربية الليبية وجائزة البحث العلمي للأطباء الشباب الداخليين والمقيمين، وقيمة كل واحدة منهما 25 ألف درهم، علما بأن المؤتمر توصل بـ 950 بحثا من طرف هذه الفئة، حسب بيان صحافي صدر عن الجمعية المغربية للعلوم الطبية، والتي تضم في عضوية مجلسها الإداري 54 جمعية عالمة في الطب العام وفي مختلف التخصصات الطبية، ولها فروع جهوية في كل جهات المملكة.
وعرفت الجلسة الافتتاحية للمؤتمر حضور عدد كبير من الطبيبات والأطباء، يتقدمهم رؤساء جامعات وعمداء كليات
الطب، مديرو المراكز الاستشفائية الجامعية ورؤساء مراكز البحث، إضافة إلى وزراء سابقين قادوا قطاعي الصحة والتعليم العالي كياسمينة بادو، أنس الدكالي و نجيب الزروالي الواريتي.
وتم خلال الجلسة الافتتاحية تكريم هذه الشخصيات من طرف الجمعية المنظمة، "اعترافا لها بخدماتها وعطاءاتها" خاصة في مجال تكوين الأطباء.
وسيمتد المؤتمر الذي يحظى بالرعاية الملكية إلى غاية يوم الأحد 16 فبراير 2025، بحضور أبرز الفاعلين في القطاع الصحي والخبراء لمناقشة عدد من القضايا الراهنة؛ من بينها حسب البرنامج المسطر، (السيادة الصحية ـ الشراكة جنوب جنوب ـ جهوية النظام الصحي ـ البروتوكولات العلاجية ـ حماية المعطيات الشخصية للمريض والرقمنة ـ الحكامة في مجال الأدوية ومنتجات الصحة ـ التلقيح في مواجهة الأوبئة وغيرها... )، إلى جانب التعبئة الجماعية في ارتباط بالشق الصحي استعدادا للاستحقاقات الرياضية الكبرى التي ستستقبلها بلادنا؛ والمتعلقة بتنظيم كأس إفريقيا وكأس العالم.
يشار إلى أنه تم الإعلان خلال الافتتاحيةللمؤتمر، عن الفائزين الثلاثة بجوائز البحث العلمي، الأولى برعاية من مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة، ويتعلق الأمر بالجائزة الإفريقية للبحث العلمي التي تبلغ قيمتها 60 ألف درهم، التي تنظم بشراكة مع مجموعة القرض الفلاحي، ثم الجائزة المغربية الليبية وجائزة البحث العلمي للأطباء الشباب الداخليين والمقيمين، وقيمة كل واحدة منهما 25 ألف درهم، علما بأن المؤتمر توصل بـ 950 بحثا من طرف هذه الفئة، حسب بيان صحافي صدر عن الجمعية المغربية للعلوم الطبية، والتي تضم في عضوية مجلسها الإداري 54 جمعية عالمة في الطب العام وفي مختلف التخصصات الطبية، ولها فروع جهوية في كل جهات المملكة.