طالب منتخبون بعقد دورة استثنائية للمجلس الإقليمي لتيزنيت لمعالجة آثار الفيضانات في تافراوت في ظل الأضرار الكبيرة التي خلفتها الفيضانات التي شهدتها دائرة تافراوت يومي 7 و 8 شتنبر 2024، وفق رسالة تقدم بها عضوان ينتميان لحزبي الاتحاد الاشتراكي والتقدم والاشتراكية.
ووفق نص رسالة المنتخبين الجماعيين عبد الله أحجام (الاتحاد الاشتراكي) ونورة ملودي (التقدم والاشتراكية)، توصلت بها "أنفاس بريس"، فإن هذا الطلب إلى مناقشة الإجراءات الممكنة للتخفيف من معاناة سكان المناطق المتضررة، وأن الاستجابة لهذا الطلب ستكون خطوة مهمة نحو تقديم الدعم والمساعدة اللازمة للسكان المتضررين من الفيضانات، والمساهمة في إعادة تأهيل المناطق المتضررة".
والتمس موقعو الملتمس من رئيس المجلس الإقليمي لتيزنيت " التداول في تقييم آثار الفيضانات وانقاذ المناطق المتضررة جراء الأمطار العاصفية التي عرفتها المناطق الجبلية للأطلس الصغير الغربي يومى 7 و 8 شتنبر 2024 . هذه العاصفة الرعدية خلفت أضرارا بشرية ومادية مهمة بمجموعة من الجماعات، حيث ألحقت خسائر في الأرواح البشرية، فضلا عن الخسائر المادية المتعلقة بالأضرار التي لحقت البنيات التحتية من طرق وقناطر وشبكات توزيع الماء الشروب وشبكات توزيع الكهرباء والهاتف اضافة الى الاضرار المحتملة في المساكن.... مما تسبب في تعطيل السير العادي للحياة اليومية لدى ساكنة الدواوير المتضررة بكل من جماعات أفلا اغير وتاسريرت وأيت وافقا وأملن".
وطالبت رسالة المنتخبين بـ"التدخل الاستعجالي في حالة حدوث مثل هاته الكوارث الطبيعية المتعلقة بالتغيرات المناخية وتقييم الخسائر ووضع آلية مساعدة المتضررين بتنسيق مع مختلف القطاعات الحكومية المعنية وفعاليات المجتمع المدني والجماعات الترابية، كل في مجال اختصاصه الوضع مخطط إقليمي لحماية الساكنة المتضررة، بغية تحقيق الالتقائية التي يهدف إليها برنامج تنمية إقليم تيزنيت، في أفق مأسسة العدالة المجالية وتمكين الساكنة من حقوقها الأساسية".
ووفق نص رسالة المنتخبين الجماعيين عبد الله أحجام (الاتحاد الاشتراكي) ونورة ملودي (التقدم والاشتراكية)، توصلت بها "أنفاس بريس"، فإن هذا الطلب إلى مناقشة الإجراءات الممكنة للتخفيف من معاناة سكان المناطق المتضررة، وأن الاستجابة لهذا الطلب ستكون خطوة مهمة نحو تقديم الدعم والمساعدة اللازمة للسكان المتضررين من الفيضانات، والمساهمة في إعادة تأهيل المناطق المتضررة".
والتمس موقعو الملتمس من رئيس المجلس الإقليمي لتيزنيت " التداول في تقييم آثار الفيضانات وانقاذ المناطق المتضررة جراء الأمطار العاصفية التي عرفتها المناطق الجبلية للأطلس الصغير الغربي يومى 7 و 8 شتنبر 2024 . هذه العاصفة الرعدية خلفت أضرارا بشرية ومادية مهمة بمجموعة من الجماعات، حيث ألحقت خسائر في الأرواح البشرية، فضلا عن الخسائر المادية المتعلقة بالأضرار التي لحقت البنيات التحتية من طرق وقناطر وشبكات توزيع الماء الشروب وشبكات توزيع الكهرباء والهاتف اضافة الى الاضرار المحتملة في المساكن.... مما تسبب في تعطيل السير العادي للحياة اليومية لدى ساكنة الدواوير المتضررة بكل من جماعات أفلا اغير وتاسريرت وأيت وافقا وأملن".
وطالبت رسالة المنتخبين بـ"التدخل الاستعجالي في حالة حدوث مثل هاته الكوارث الطبيعية المتعلقة بالتغيرات المناخية وتقييم الخسائر ووضع آلية مساعدة المتضررين بتنسيق مع مختلف القطاعات الحكومية المعنية وفعاليات المجتمع المدني والجماعات الترابية، كل في مجال اختصاصه الوضع مخطط إقليمي لحماية الساكنة المتضررة، بغية تحقيق الالتقائية التي يهدف إليها برنامج تنمية إقليم تيزنيت، في أفق مأسسة العدالة المجالية وتمكين الساكنة من حقوقها الأساسية".