خلال افتتاح مركز بسلا لفائدة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في إطار علاقات الصداقة والتعاون القائمة بين المملكة المغربية واليابان، أقيم يوم 29 أبريل 2024 حفل افتتاح رسمي لمركز مبادرات الأطفال بالهيئة الطبية الدولية بحي سيدي موسى بسلا بحضور تومي يوشيوكي، مستشار بالسفارة اليابانية بالرباط.
ويعد المركز ثمرة هبة من حكومة اليابان ممنوحة لجمعية النور للمعاقين IMC (المعاقين حركيا ودماغيا)، في إطار برنامج المساعدات غير القابلة للرد لفائدة المشاريع الصغيرة المحلية المساهمة في الأمن الإنساني، بمبلغ 911.359 درهما.
وتتكون المساهمة اليابانية من بناء الطابق الأول من المركز، لفائدة عدة مئات من الأطفال من ذوي الإعاقات الجسدية والعقلية والمصابين بالتوحد.
تهدف هذه المؤسسة، من خلال معداتها، إلى المساعدة في اندماج هؤلاء الأطفال بالمدرسة العادية، وضمان إعادة التأهيل الوظيفي والرفاهية والتنمية وتحسين مستقبل الأكثر هشاشة والذين يتعين عليهم إدارة كلمتي "الاستقلالية" و"الاندماج" في حياتهم اليومية.
كجزء من برنامج المساعدات غير القابلة للسداد للمشاريع الصغيرة المحلية التي تساهم في الأمن الإنساني، والذي تم تقديمه في عام 1989، والمخصص بشكل رئيسي للمنظمات غير الحكومية وكذلك السلطات المحلية، منحت حكومة اليابان العديد من التبرعات، من أجل تمويل العديد من مشاريع التنمية المستدامة وكذلك رفاهية سكان القرى والحواضر في مناطق مختلفة. وفي المغرب، ساهمت هذه الهبات في إنجاز 372 مشروعا، بقيمة تراكمية تزيد على 178 مليون درهم حتى الآن.
ويعد المركز ثمرة هبة من حكومة اليابان ممنوحة لجمعية النور للمعاقين IMC (المعاقين حركيا ودماغيا)، في إطار برنامج المساعدات غير القابلة للرد لفائدة المشاريع الصغيرة المحلية المساهمة في الأمن الإنساني، بمبلغ 911.359 درهما.
وتتكون المساهمة اليابانية من بناء الطابق الأول من المركز، لفائدة عدة مئات من الأطفال من ذوي الإعاقات الجسدية والعقلية والمصابين بالتوحد.
تهدف هذه المؤسسة، من خلال معداتها، إلى المساعدة في اندماج هؤلاء الأطفال بالمدرسة العادية، وضمان إعادة التأهيل الوظيفي والرفاهية والتنمية وتحسين مستقبل الأكثر هشاشة والذين يتعين عليهم إدارة كلمتي "الاستقلالية" و"الاندماج" في حياتهم اليومية.
كجزء من برنامج المساعدات غير القابلة للسداد للمشاريع الصغيرة المحلية التي تساهم في الأمن الإنساني، والذي تم تقديمه في عام 1989، والمخصص بشكل رئيسي للمنظمات غير الحكومية وكذلك السلطات المحلية، منحت حكومة اليابان العديد من التبرعات، من أجل تمويل العديد من مشاريع التنمية المستدامة وكذلك رفاهية سكان القرى والحواضر في مناطق مختلفة. وفي المغرب، ساهمت هذه الهبات في إنجاز 372 مشروعا، بقيمة تراكمية تزيد على 178 مليون درهم حتى الآن.
