من بينهم أطفال فلسطين عبر أطفال يمثلون 15 بلدا من بُلدان العالم الإسلامي، عن شكرهم لوكالة بيت مال القدس الشريف، التابعة للجنة القدس، المنبثقة عن منظمة التعاون الإسلامي، برئاسة الملك محمد السادس.
موقف الأطفال، من بينهم أطفال فلسطين، جاء خلال مشاركتهم في أشغال الدورة الرابعة لمحاكاة القمة الإسلامية الدولية للطفولة من أجل القدس، التي استمرت في الرباط، على مدى يومي الأربعاء والخميس 24 و25 أبريل 2024 تحت شعار: "من أجل ترسيخ قيم الحوار والعيش الواحد"، بحضور ممثل بلد واحد من بلدان أمريكا الشمالية، وثلاثة ممثلين عن بلدان من أوروبا، كأعضاء مراقبين.
وعبر هؤلاء الأطفال عن انزعاجهم من مشاهد الحرب التي تتعاقب أيامُها الصعبة على غزة، تاركة آثارها المؤلمة على أقرانهم من الأطفال الفلسطينيين مع دعوتهم لتمتيعهم بكل وسائل الحماية، كغيرهم من أطفال العالم، بغض النظر عن أصولهم وأعراقهم ومرجعياتهم، لأن حقوق الطفولة لا تتجزأ.
وتطلع الأطفال المجتمعون في مقر أكاديمية المملكة إلى أن تنتهي مأساة أطفال فلسطين الآن.. لتُقرع أجراس الحرية والعدل والمساواة، في الحقوق وفي الواجبات.
وبعث الأطفال المشاركون في محاكاة القمة الإسلامية الدولية الرابعة، عددا من الرسائل، من بينها: أوقفوا الحروب، فقد آن لها أن تضع أوزارها، ليحُل السلام. ارفعوا رايات المحبة، وأوْقِدوا الشموع لتُشِعَّ أنوارُ الأمل في نفوس الأجيال. من حق أطفال فلسطين أن ينعموا بحقوقهم الكاملة، كما باقي أطفال العالم.
موقف الأطفال، من بينهم أطفال فلسطين، جاء خلال مشاركتهم في أشغال الدورة الرابعة لمحاكاة القمة الإسلامية الدولية للطفولة من أجل القدس، التي استمرت في الرباط، على مدى يومي الأربعاء والخميس 24 و25 أبريل 2024 تحت شعار: "من أجل ترسيخ قيم الحوار والعيش الواحد"، بحضور ممثل بلد واحد من بلدان أمريكا الشمالية، وثلاثة ممثلين عن بلدان من أوروبا، كأعضاء مراقبين.
وعبر هؤلاء الأطفال عن انزعاجهم من مشاهد الحرب التي تتعاقب أيامُها الصعبة على غزة، تاركة آثارها المؤلمة على أقرانهم من الأطفال الفلسطينيين مع دعوتهم لتمتيعهم بكل وسائل الحماية، كغيرهم من أطفال العالم، بغض النظر عن أصولهم وأعراقهم ومرجعياتهم، لأن حقوق الطفولة لا تتجزأ.
وتطلع الأطفال المجتمعون في مقر أكاديمية المملكة إلى أن تنتهي مأساة أطفال فلسطين الآن.. لتُقرع أجراس الحرية والعدل والمساواة، في الحقوق وفي الواجبات.
وبعث الأطفال المشاركون في محاكاة القمة الإسلامية الدولية الرابعة، عددا من الرسائل، من بينها: أوقفوا الحروب، فقد آن لها أن تضع أوزارها، ليحُل السلام. ارفعوا رايات المحبة، وأوْقِدوا الشموع لتُشِعَّ أنوارُ الأمل في نفوس الأجيال. من حق أطفال فلسطين أن ينعموا بحقوقهم الكاملة، كما باقي أطفال العالم.
