منصة من منصات الطرامواي البيضاء أصبحت منصة الطرامواي بشارع إدريس الحارثي بالبيضاء، المعروف لدى العديد من البيضاويين بشارع "الشجر" المكان المفضل لبعض المواطنين للتجول والتنزه خاصة في فترة المساء.
وتقوم بعض النساء رفقة أطفالهن بجولات مسائية بمنصة الخط الثالت ل "الطرامواي" وسيما في المسافة التي تربط بين شارع الجولان وشارع محمد السادس.
ورغم المخاطر التي تحدق بهذه العملية، خاصة مع التجارب التي يقوم بها الطرامواي، فإنه لا خيار لهؤلاء المواطنين سوى استغلال هذه المنصة، بسبب تغيير معالم هذا الشارع مع إنجاز هذه الوسيلة التي ينتظر الكثير من سكان مقاطعتي اسباتة وابن امسيك انطلاقتها في أقرب وقت، لأنها ستخفف من حدة أزمة التنقل.
وتقوم بعض النساء رفقة أطفالهن بجولات مسائية بمنصة الخط الثالت ل "الطرامواي" وسيما في المسافة التي تربط بين شارع الجولان وشارع محمد السادس.
ورغم المخاطر التي تحدق بهذه العملية، خاصة مع التجارب التي يقوم بها الطرامواي، فإنه لا خيار لهؤلاء المواطنين سوى استغلال هذه المنصة، بسبب تغيير معالم هذا الشارع مع إنجاز هذه الوسيلة التي ينتظر الكثير من سكان مقاطعتي اسباتة وابن امسيك انطلاقتها في أقرب وقت، لأنها ستخفف من حدة أزمة التنقل.
