أصدرت هيئة منخرطي فريق الرجاء الرياضي لكرة القدم، بلاغا تعلن فيه دعمها اللامشروط للمكتب المسير للفريق برئاسة محمد بودريقة، منددة بما أسمته "الحملة التي تستهدف الفريق في الآونة الأخيرة".
وأكد البلاغ الذي نشرته لهيئة الأربعاء 03 أبريل 2024، أن "هيئة المنخرطين تتقدم بالدعم المطلق واللامشروط لرئيس النادي محمد بودريقة ولأعضاء مكتبه وللطاقم التقني واللاعبين ونساندهم علانية في مسارهم الموفق هذا الموسم".
وأضاف المصدر ذاته: "بصفتنا برلمان الفريق، نستنكر وبشدة كل الخرجات والشائعات المغرضة والمستفزة والهادفة لزعزعة استقرار الفريق مما يمس بثباته وعزيمته في تحقيق أهدافه". قبل أن يقدم البلاغ إشارات حول وجود طرف آخر يطرح أسئلة حول سر غياب الرئيس لمدة طويلة معتبرا إياه من ثوابت النادي. "لا يفوتنا أن نتبرأ من كل شخص يظن نفسه يتنمي لهذا الكيان، وفي نفس الوقت يحارب ركائزه وثوابته بالإشاعات والتسريبات المجانبة للحقيقة والصواب من أجل خلق الضبابية وتضليل الجماهير".
واعتبر البلاغ، أن غياب الرئيس لا يمنع الفريق من تحقيق نتائج إيجابية في المنافسات الرياضية، مشيرا إلى أن العمل الذي يقوم به رئيس النادي محمد بودريقة والذي يسعى من خلاله إلى تحقيق مجموعة من المكتسبات، "لن يتضرر من خلال غيابه الفعلي عن النادي، وهو العمل الذي تم بالفعل من خلال الموافقة على برنامج عمله رفقة المكتب المسير".
وناشد برلمان الفريق، الجماهير الرجاوية إلى "تكثيف دعمها لهذا الكيان والصرح، الذي نحبه دون قيود وسنسانده بدون شروط ولا عزاء للحاقدين ولا المتربصين، سواء في الخارج أو الداخل".
وتبين للرجاويين أن مضامين البلاغ تخفي رد فعل على تحرك مجموعة من المنخرطين الذين فتحوا نقاشا حول الغياب الغامض للرئيس وتواجده خارج الوطن لمدة طويلة. حيث ترفض مجموعة منهم الطريقة التي ينهجها الرئيس محمد بودريقة في تسيير الفريق، إذ يقوم بتدبير شؤون النادي عن بعد منذ أن أجرى عملية جراحية على مستوى القلب بإنجلترا تلتها فترة نقاهة طويلة المدى.
وهو ما ترجمه البلاغ الصادر عن مجموعة من المنخرطين يوم الخميس 4 أبريل 2024، يتضمن تصديا للبلاغ الأول، جاء فيه " باعتبارنا برلمان النادي ملزمون بتطبيق آلية الرقابة اليوم قبل الغد على مالية النادي وتسييره اليومي، في إطار مقاربة تشاركية بين جميع الأطراف وذلك تمهيدا لعقد جمع عام لانتخاب مكتب مديري قادر على تحمل المسؤولية."
وأكد البلاغ الذي نشرته لهيئة الأربعاء 03 أبريل 2024، أن "هيئة المنخرطين تتقدم بالدعم المطلق واللامشروط لرئيس النادي محمد بودريقة ولأعضاء مكتبه وللطاقم التقني واللاعبين ونساندهم علانية في مسارهم الموفق هذا الموسم".
وأضاف المصدر ذاته: "بصفتنا برلمان الفريق، نستنكر وبشدة كل الخرجات والشائعات المغرضة والمستفزة والهادفة لزعزعة استقرار الفريق مما يمس بثباته وعزيمته في تحقيق أهدافه". قبل أن يقدم البلاغ إشارات حول وجود طرف آخر يطرح أسئلة حول سر غياب الرئيس لمدة طويلة معتبرا إياه من ثوابت النادي. "لا يفوتنا أن نتبرأ من كل شخص يظن نفسه يتنمي لهذا الكيان، وفي نفس الوقت يحارب ركائزه وثوابته بالإشاعات والتسريبات المجانبة للحقيقة والصواب من أجل خلق الضبابية وتضليل الجماهير".
واعتبر البلاغ، أن غياب الرئيس لا يمنع الفريق من تحقيق نتائج إيجابية في المنافسات الرياضية، مشيرا إلى أن العمل الذي يقوم به رئيس النادي محمد بودريقة والذي يسعى من خلاله إلى تحقيق مجموعة من المكتسبات، "لن يتضرر من خلال غيابه الفعلي عن النادي، وهو العمل الذي تم بالفعل من خلال الموافقة على برنامج عمله رفقة المكتب المسير".
وناشد برلمان الفريق، الجماهير الرجاوية إلى "تكثيف دعمها لهذا الكيان والصرح، الذي نحبه دون قيود وسنسانده بدون شروط ولا عزاء للحاقدين ولا المتربصين، سواء في الخارج أو الداخل".
وتبين للرجاويين أن مضامين البلاغ تخفي رد فعل على تحرك مجموعة من المنخرطين الذين فتحوا نقاشا حول الغياب الغامض للرئيس وتواجده خارج الوطن لمدة طويلة. حيث ترفض مجموعة منهم الطريقة التي ينهجها الرئيس محمد بودريقة في تسيير الفريق، إذ يقوم بتدبير شؤون النادي عن بعد منذ أن أجرى عملية جراحية على مستوى القلب بإنجلترا تلتها فترة نقاهة طويلة المدى.
وهو ما ترجمه البلاغ الصادر عن مجموعة من المنخرطين يوم الخميس 4 أبريل 2024، يتضمن تصديا للبلاغ الأول، جاء فيه " باعتبارنا برلمان النادي ملزمون بتطبيق آلية الرقابة اليوم قبل الغد على مالية النادي وتسييره اليومي، في إطار مقاربة تشاركية بين جميع الأطراف وذلك تمهيدا لعقد جمع عام لانتخاب مكتب مديري قادر على تحمل المسؤولية."
وانخرط محمد بودريقة، رئيس نادي الرجاء الرياضي لكرة القدم، في هذا السجال بتدويناته، و تفاعل مع بلاغ المنخرطين الصادر الأربعاء 3 أبريل 2024 ، والداعم لسياسته في تسيير النادي الأخضر.
ونشر بودريقة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي الفاسبوك، منشورا جاء فيه "كل الشكر و التقدير لمؤسسة المنخرطين على الدعم و المساندة."
ولا يرى مجموعة من أنصار نادي الرجاء الرياضي أي مانع في تسيير محمد بودريقة لنادي الرجاء الرياضي عن بعد مادام الفريق الأخضر يحقق نتائج إيجابية سواء على مستوى البطولة الاحترافية أو كأس العرش ويعيش على وقع الاستقرار المادي والإداري.
وكان بودريقة قد أعلن في تدوينة نشرها عبر حسابه الرسمي بموقع "فيسبوك": "توصل جميع اللاعبين بمنح المقابلات المتبقية والبالغة 280 مليون سنتيم حيث عمد المكتب المديري على صرف جميع المنح حتى يتسنى للاعبين الإستعداد للمقابلات المتبقية في جو من الهدوء والتركيز. كما ينكب المكتب المديري على العمل من أجل توفير منح الاشطر السنوية خلال شهر يونيو المقبل إن شاء الله".
وأضاف بودريقة قائلا: "بالرغم من الصعوبات التي واجهت المكتب المديري الحالي من نزاعات متتالية وكذا إغلاق لمركب محمد الخامس الذي كبد النادي خسائر مادية كبيرة إلا اننا كمكتب مديري عازمون على زرع الثقة بين اللاعبين والذين نشكرهم ونشيد بصبرهم وتفهمهم في المرحلة السابقة".
ونشر بودريقة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي الفاسبوك، منشورا جاء فيه "كل الشكر و التقدير لمؤسسة المنخرطين على الدعم و المساندة."
ولا يرى مجموعة من أنصار نادي الرجاء الرياضي أي مانع في تسيير محمد بودريقة لنادي الرجاء الرياضي عن بعد مادام الفريق الأخضر يحقق نتائج إيجابية سواء على مستوى البطولة الاحترافية أو كأس العرش ويعيش على وقع الاستقرار المادي والإداري.
وكان بودريقة قد أعلن في تدوينة نشرها عبر حسابه الرسمي بموقع "فيسبوك": "توصل جميع اللاعبين بمنح المقابلات المتبقية والبالغة 280 مليون سنتيم حيث عمد المكتب المديري على صرف جميع المنح حتى يتسنى للاعبين الإستعداد للمقابلات المتبقية في جو من الهدوء والتركيز. كما ينكب المكتب المديري على العمل من أجل توفير منح الاشطر السنوية خلال شهر يونيو المقبل إن شاء الله".
وأضاف بودريقة قائلا: "بالرغم من الصعوبات التي واجهت المكتب المديري الحالي من نزاعات متتالية وكذا إغلاق لمركب محمد الخامس الذي كبد النادي خسائر مادية كبيرة إلا اننا كمكتب مديري عازمون على زرع الثقة بين اللاعبين والذين نشكرهم ونشيد بصبرهم وتفهمهم في المرحلة السابقة".