عبدالحق بن رحمون أظن أن كثير من الزملاء، يتفقون معي، لما يفتحون مواقع إلكترونية، محلية أو وطنية، بحسب نوع قيمتها ومستواها المهني والاحترافي، حيث يقع بعهدها تردد لاعادة فتحها مرة أخرى أو القطع مع عدم متابعتها بالمرة ، ليتم وضع رابط عنوانها في تطبيق "سبام" .
فكثرة الاشهارات، ومنها المخجلة أو التي تدعو لاعتناق المسيحية .. /فهذه المواقع الصاعدة والناشئة في طريق الصحافة ، تجد نفسها في ورطة من غير أن تنتبه، تجد نفسها تشهر بالمجان منتوجات لمنشطات (..) وتخجل أن تنصت إلى أدوارها بالصوت والصورة لأنها فيديوهاتها تفتح تلقائيا. وهناك أيضا إشهارات أخرى في جميع تبويبات الموقع بالجملة لملابس داخلية ...ومنتوجات استهلاكية مملة، والخبر آنذاك يصبح وسطها مثل حشائش طفيلية لايمكن الوصول إليه.
...لطفا .. لطفا .. أيتها المواقع الالكترونية من هذا الحب في الاشهارات المجانية ومن هذه الاشهارات التي لاتلزم بما يلزم القارئ، وتضيع مجهوداتكم في نقل أحداث ووقائع كان لابد تغطيتها تغطية صحفية سليمة، كي لايضيع الخبر .. وتضيع المعلومة المنقولة التي بسببها يضيع الموقع الالكتروني في متاهة البحث عن من هي الجهة التي تديره ؟ وهل هو مستقل أو تابع لجهة معينة لها آليات الضغط الأخلاقي والفكري السلبي على المجتمع المستهلك للأخبار من مصدرها الحقيقي.
مثل كذا مواقع، ناشئة، نحو طريق المهنية معلوم أن الاشهارات، التي تطلع فجأة، وبشكل مسترسل، ليست لها مداخيل مادية تلك التي عائداتها ممكن أن تغطي مصاريف إدارة الموقع لتجويده وتطويره .
فكثرة الاشهارات، ومنها المخجلة أو التي تدعو لاعتناق المسيحية .. /فهذه المواقع الصاعدة والناشئة في طريق الصحافة ، تجد نفسها في ورطة من غير أن تنتبه، تجد نفسها تشهر بالمجان منتوجات لمنشطات (..) وتخجل أن تنصت إلى أدوارها بالصوت والصورة لأنها فيديوهاتها تفتح تلقائيا. وهناك أيضا إشهارات أخرى في جميع تبويبات الموقع بالجملة لملابس داخلية ...ومنتوجات استهلاكية مملة، والخبر آنذاك يصبح وسطها مثل حشائش طفيلية لايمكن الوصول إليه.
...لطفا .. لطفا .. أيتها المواقع الالكترونية من هذا الحب في الاشهارات المجانية ومن هذه الاشهارات التي لاتلزم بما يلزم القارئ، وتضيع مجهوداتكم في نقل أحداث ووقائع كان لابد تغطيتها تغطية صحفية سليمة، كي لايضيع الخبر .. وتضيع المعلومة المنقولة التي بسببها يضيع الموقع الالكتروني في متاهة البحث عن من هي الجهة التي تديره ؟ وهل هو مستقل أو تابع لجهة معينة لها آليات الضغط الأخلاقي والفكري السلبي على المجتمع المستهلك للأخبار من مصدرها الحقيقي.
مثل كذا مواقع، ناشئة، نحو طريق المهنية معلوم أن الاشهارات، التي تطلع فجأة، وبشكل مسترسل، ليست لها مداخيل مادية تلك التي عائداتها ممكن أن تغطي مصاريف إدارة الموقع لتجويده وتطويره .
