عبد الواحد زيات لماذا لا نصنع ملحمة وطنية تحمي السيادة الطاقية من البترول بتشيد محطة ومحطات اخرى شبيهة بلا سامير للتخزين هذه المادة الحيوية و تكريرها.
ليس صعبا ذلك يمكن القيام باكتتاب بمساهمات تضامنية، ان يتم رهن هذه الطاقة الحيوية لمنطق الشركات لن يكون مجديا وتبت انه غير مجدي وان هذا التوجه ساهم في تنمية الاحتقان الاجتماعي أكثر.
أن يتم تبرير تخزين المحروقات من جانب الشركات في غياب دور الدولة سوف يفضي ذلك الى تراجع ثقة المواطنين وكذا السوق الوطنية في تدبير حاجياتهم من المحروقات.
ليس صعبا ذلك يمكن القيام باكتتاب بمساهمات تضامنية، ان يتم رهن هذه الطاقة الحيوية لمنطق الشركات لن يكون مجديا وتبت انه غير مجدي وان هذا التوجه ساهم في تنمية الاحتقان الاجتماعي أكثر.
أن يتم تبرير تخزين المحروقات من جانب الشركات في غياب دور الدولة سوف يفضي ذلك الى تراجع ثقة المواطنين وكذا السوق الوطنية في تدبير حاجياتهم من المحروقات.
على الدولة أن تعمل على إنشاء شركة وطنية على غرار العديد من الشركات المحدثة من الدولة على اساس الإنتاج الرقابة والإدارة والتحكم في سعر بيع المحروقات في السوق الوطنية ويمكن ايضا بيعها لسوق الإفريقية دون الأضرار بالسوق الوطنية والحفاظ على القدرة الشرائية للمواطنين .
