وقفة احتجاجية سابقة لفعاليات حي البساتين بمكناس عبر التنسيق الميداني لفعاليات حي البساتين بمكناس عن أسفه الشديد لعدم تجاوب السلطات المحلية مع مطالب التنسيق، حيث اختارت تبني أسلوب " اللامبالاة " وأمعنت بحسب مصادر جريدة "أنفاس بريس" في رفض التدخل والقيام بواجباتها المطلوبة منها قانونيا ودستوريا، وهو الأمر الذي يتجلى بحسب المصادر في عدم تسليم ملعب القرب والتأكد من ملاءمته للمعايير المعتمدة، وعبث التمطيط في مدة تسليمه للجهة المستحقة لتسييره وتهريب مَوْضِعِ المقبرة الإسلامية عن الموضع المقرر لها وفق تصميم التهيئة الى مكان ذي ارضية صخرية غير صالحة للحفر ومنافية للمكان المقرر قبل .
تقليص مساحة المقبرة من 10 هكتارات الى 6,12 هكتار .
الى جانب عدم فتح السوق النموذجي منذ تشييده قبل خمسة سنوات وسوء توزيع المحلات وعدم تجهيزه بالمرافق الضامنة لاستمراره، وعدم توسيع العرض التربوي العمومي بشكل قصدي لإطلاق يد التعليم الخاص وتسهيل تَغَوُّله وتوغله في الحي ، بحرمان متعلمي الحي من أسلاك مختلفة من مقاعد تعلم محترمة ولائقة بالكرامة الانسانية، حيث تضم ثانوية طارق بن زياد على سبيل المثال 1470 تلميذا و 41 قسا ومدرسة الزرقطوني أكثر من ألف تلميذ .
كما يسود الاستياء الشديد في حي البساتين من انعدام خدمات المصادقة على الإمضاءات والضغط الكبير على المقاطعة 11 وعدم خلق ملحقة لدعم الخدمات الإدارية الخاصة بساكنة الحي.
وعلاقة بموضوع بناء أو تجهيز مرفق أمني جديد يليق بالحي، لازال التماطل في تسليم بناية الخزينة العامة لإدارة الأمن الوطني لتحسين ظروف اشتغال رجال ونساء الأمن بالحي سيد الموقف، في وقت يشتغلون فيه و منذ عقود في قبو عمارة سكنية.
وفيما يتعلق بالإنارة العمومية تسجل فعاليات حي البساتين بقاء الشوارع الرئيسية للحي في ظلام كما مداخل الحي الرئيسية الثلاث (شارع السعديين، شارع بن شقرون، مدخل الطريق الوطنية رقم 6) الى جانب العديد من أزقة وتجزئات الحي، فضلا عن عدم إصلاح الطرقات والبنية التحتية بالحي، ورفض تمديد المقطع الطرقي التابع لشارع نهرو وهو امتداد بين المستشفى العسكري مولاي إسماعيل والشطر 3 من البساتين 7 ( لا يتعدى 500 متر ) لرفع الضغط عن شارع السعديين، دون إغفال الوضعية الكارثية لشارع السعديين، وحالة الفوضى العارمة في السير والجولان في مدخل البساتين من جهة شارع الجيش الملكي وخاصة في مدار تقاطع شارع الجيش الملكي مع شاره بن شقرون مقابل مؤسسة لابيل اكسيلونس والتي تحتم تدخل الجهات المسؤولة .
ويرقب أن تعلن فعاليات التنسيق الميداني لحي البساتين عن تفاصيل برنامجها الاحتجاجي من أجل رفع الحيف والتهميش عن حي البساتين مواجهة السياسات المحلية التي تعتبرها ظالمة ومجحفة في حق الساكنة في الأيام القليلة المقبلة .
تقليص مساحة المقبرة من 10 هكتارات الى 6,12 هكتار .
الى جانب عدم فتح السوق النموذجي منذ تشييده قبل خمسة سنوات وسوء توزيع المحلات وعدم تجهيزه بالمرافق الضامنة لاستمراره، وعدم توسيع العرض التربوي العمومي بشكل قصدي لإطلاق يد التعليم الخاص وتسهيل تَغَوُّله وتوغله في الحي ، بحرمان متعلمي الحي من أسلاك مختلفة من مقاعد تعلم محترمة ولائقة بالكرامة الانسانية، حيث تضم ثانوية طارق بن زياد على سبيل المثال 1470 تلميذا و 41 قسا ومدرسة الزرقطوني أكثر من ألف تلميذ .
كما يسود الاستياء الشديد في حي البساتين من انعدام خدمات المصادقة على الإمضاءات والضغط الكبير على المقاطعة 11 وعدم خلق ملحقة لدعم الخدمات الإدارية الخاصة بساكنة الحي.
وعلاقة بموضوع بناء أو تجهيز مرفق أمني جديد يليق بالحي، لازال التماطل في تسليم بناية الخزينة العامة لإدارة الأمن الوطني لتحسين ظروف اشتغال رجال ونساء الأمن بالحي سيد الموقف، في وقت يشتغلون فيه و منذ عقود في قبو عمارة سكنية.
وفيما يتعلق بالإنارة العمومية تسجل فعاليات حي البساتين بقاء الشوارع الرئيسية للحي في ظلام كما مداخل الحي الرئيسية الثلاث (شارع السعديين، شارع بن شقرون، مدخل الطريق الوطنية رقم 6) الى جانب العديد من أزقة وتجزئات الحي، فضلا عن عدم إصلاح الطرقات والبنية التحتية بالحي، ورفض تمديد المقطع الطرقي التابع لشارع نهرو وهو امتداد بين المستشفى العسكري مولاي إسماعيل والشطر 3 من البساتين 7 ( لا يتعدى 500 متر ) لرفع الضغط عن شارع السعديين، دون إغفال الوضعية الكارثية لشارع السعديين، وحالة الفوضى العارمة في السير والجولان في مدخل البساتين من جهة شارع الجيش الملكي وخاصة في مدار تقاطع شارع الجيش الملكي مع شاره بن شقرون مقابل مؤسسة لابيل اكسيلونس والتي تحتم تدخل الجهات المسؤولة .
ويرقب أن تعلن فعاليات التنسيق الميداني لحي البساتين عن تفاصيل برنامجها الاحتجاجي من أجل رفع الحيف والتهميش عن حي البساتين مواجهة السياسات المحلية التي تعتبرها ظالمة ومجحفة في حق الساكنة في الأيام القليلة المقبلة .
