تحت شعار " حقوق لا موت "وصلت "قافلة التضامن" مع المهاجرين وطالبي اللجوء في الاتحاد الأوروبي إلى كالي بفرنسا، محطتها الأخيرة قبل التوجه إلى وجهتها النهائية بروكسل.
وتطالب القافلة بالاعتراف بحقوق المهاجرين في دول الاتحاد، منددة بالسياسات التي اتبعها التكتل بهذا الصدد، والتي أدت إلى الكثير من الإجحاف بحق المهاجرين.
القافلة التي تضم نحو 200 شخص، حوالي 50 منهم أعضاء في منظمات إنسانية وجمعيات غير حكومية مثل "إيمايوس إنترناسيونال" (Emmaus international) غادرت يوم الاثنين 26 شتنبر مدينة بلباو بإسبانيا، مرورا بمدن إيرون وبواتييه وباريس، قبل تصل إلى كاليه بفرنسا، ومن المقرر أن يصل المشاركون إلى بروكسل اليوم الخميس 30 شتنبر 2022 حيث من المقرر أن يستقبلهم هناك وفد من البرلمان الأوروبي.
يذكر أن المنظمون اعتادوا تنظيم هذه "القافلة" منذ سنوات، بهدف التعريف بقضايا الهجرة والتنديد بالسياسات الأوروبية المتبعة بهذا الصدد، إضافة إلى المطالبة بالمزيد من الحقوق للمهاجرين، ويشيرون في نص الدعوة للمشاركة في القافلة على الموقع الإلكتروني المخصص لها، إن أكثر من 28 ألف شخص قضوا منذ 2014 وهم يحاولون الوصول إلى أوروبا أو عبور حدودها الداخلية، وقد اختفى هؤلاء بشكل رئيسي في البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي، وأيضا في البلقان وجبال الألب وفي القناة البريطانية وفي بيداسوا عند سفح جبال البرانس وفي مناطق حدودية أخرى.
وتطالب القافلة بالاعتراف بحقوق المهاجرين في دول الاتحاد، منددة بالسياسات التي اتبعها التكتل بهذا الصدد، والتي أدت إلى الكثير من الإجحاف بحق المهاجرين.
القافلة التي تضم نحو 200 شخص، حوالي 50 منهم أعضاء في منظمات إنسانية وجمعيات غير حكومية مثل "إيمايوس إنترناسيونال" (Emmaus international) غادرت يوم الاثنين 26 شتنبر مدينة بلباو بإسبانيا، مرورا بمدن إيرون وبواتييه وباريس، قبل تصل إلى كاليه بفرنسا، ومن المقرر أن يصل المشاركون إلى بروكسل اليوم الخميس 30 شتنبر 2022 حيث من المقرر أن يستقبلهم هناك وفد من البرلمان الأوروبي.
يذكر أن المنظمون اعتادوا تنظيم هذه "القافلة" منذ سنوات، بهدف التعريف بقضايا الهجرة والتنديد بالسياسات الأوروبية المتبعة بهذا الصدد، إضافة إلى المطالبة بالمزيد من الحقوق للمهاجرين، ويشيرون في نص الدعوة للمشاركة في القافلة على الموقع الإلكتروني المخصص لها، إن أكثر من 28 ألف شخص قضوا منذ 2014 وهم يحاولون الوصول إلى أوروبا أو عبور حدودها الداخلية، وقد اختفى هؤلاء بشكل رئيسي في البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي، وأيضا في البلقان وجبال الألب وفي القناة البريطانية وفي بيداسوا عند سفح جبال البرانس وفي مناطق حدودية أخرى.