يرقد السيناريست والمخرج السينمائي والتليفزيوني المغربي عباس فراق تحت العناية المركزة، بإحدى مستشفيات مدينة مراكش وهو يعاني في صمت يصارع داء السكري وضغط الدم...، دعواتنا له بالصحة والعافية والشفاء العاجل حتى يعود إلى جمهوره العريض.
عباس فراق، الفنان المناضل والحقوقي والسياسي ، اتحف الخزانة الإبداعية المغربية بعدة أعمال تلفزيونية وسينمائية ستظل راسخة في أذهان المتلقي، من بينها " رجال تحت الأرض" و "جذور الأركان " و" العباسية " وغيرها، تحمل بحق بصمات مناضل/ فنان عاش آلام سنوات الرصاص، قبل أن يفرج عنه بعفو ملكي، بعد الإقامة الجبرية التي لازمته في مدينة آكادير لمدة ثلاثين سنة وإشتغاله في المكتب الجهوي للإستثمار الفلاحي بسوس ماسة...
ليعود بعد هذا المقام الإجباري إلى مسقط راسه مراكش ومنها سينطلق حيث لا عودة صوب المجال الفني الذي أبهره منذ البداية بل ان دخوله الرسمي عالم التمثيل جاء من خلال مشاركته الفنية إلى جانب مخرجي الدراما السورية والعربية، دون أن ننسى كل ما ابدعه على خشبة المسرح من خلال تأليفه لأعمال مسرحية نذكر منها مسرحية تحت عنوان "ثرثرة فوق المقبرة"...أما حلمه الكبير فكان دائما أن ينجز مسلسلا تاريخيا عن الوطن، يكون فيه المغرب منارة لباقي شعوب المنطقة المغاربية...
عباس فراق، الفنان المناضل والحقوقي والسياسي ، اتحف الخزانة الإبداعية المغربية بعدة أعمال تلفزيونية وسينمائية ستظل راسخة في أذهان المتلقي، من بينها " رجال تحت الأرض" و "جذور الأركان " و" العباسية " وغيرها، تحمل بحق بصمات مناضل/ فنان عاش آلام سنوات الرصاص، قبل أن يفرج عنه بعفو ملكي، بعد الإقامة الجبرية التي لازمته في مدينة آكادير لمدة ثلاثين سنة وإشتغاله في المكتب الجهوي للإستثمار الفلاحي بسوس ماسة...
ليعود بعد هذا المقام الإجباري إلى مسقط راسه مراكش ومنها سينطلق حيث لا عودة صوب المجال الفني الذي أبهره منذ البداية بل ان دخوله الرسمي عالم التمثيل جاء من خلال مشاركته الفنية إلى جانب مخرجي الدراما السورية والعربية، دون أن ننسى كل ما ابدعه على خشبة المسرح من خلال تأليفه لأعمال مسرحية نذكر منها مسرحية تحت عنوان "ثرثرة فوق المقبرة"...أما حلمه الكبير فكان دائما أن ينجز مسلسلا تاريخيا عن الوطن، يكون فيه المغرب منارة لباقي شعوب المنطقة المغاربية...