تعقد جمعية "نحن والسرطان" جمعها العام العادي يوم الأحد 03 دجنبر 2023 بدار الشباب العربي بمدينة المحمدية على الساعة العاشرة والنصف صباحا.
الجمعية تأسست في 05 نونبر 2016 من طرف مرضى، نساء ورجالا، عاشوا تجربة السرطان إما كمصابين أو كمرافقين لأحد الأقرباء، فقرروا اقتسام تجاربهم مع المرضى الجدد لرفع الصدمة وتقديم الدعم النفسي والمعنوي لهم ولعائلاتهم.
وتميزت جمعية "نحن والسرطان" التي يرأسها الإعلامي محمد شروق، مؤلف كتاب "أنا والسرطان"، بعدم طلب أي دعم مادي عمومي أو خاص، واختارت أن يكون مقرها هو بيوت المرضى ومراكز العلاج من خلال الزيارات لتقديم التوجيهات حول التعامل مع مرض السرطان كمرض مزمن قابل للعلاج، خاصة مع تطور علم وطب السرطان في الكشف عن الأورام والقضاء عليها، و أيضا اكتشاف علاجات جديدة آخرها العلاج المناعي.
ولعب أعضاء الجمعية منذ تأسيسها دورا مهما على مستوى الإعلام من خلال الحضور في البرامج الاذاعية والتلفزية، وفي شبكات التواصل الاجتماعي لتمرير رسائل ذات طاقة إيجابية.
كما ساهمت في إثارة انتباه الإعلامين إلى الأثر السلبي على نفسية المرضى في حالة استعمال بعض المصطلحات للحديث عن السرطان كالخبيث والفتاك والقاتل و"الخايب" وغيرها.
وقال محمد شروق رئيس الجمعية في تصريح لجريدة "أنفاس بريس" إن الجمعية ستنتقل بفضل تراكم تجارب أعضائها المؤسسين والأعضاء الذين سيلتحقون بها إلى تنزيل استراتيجية جديدة من خلال توسيع أنشطتها مع جمعيات مشابهة في مختلف مدن المملكة، ومع شركاء مغاربة وأجانب لملء الفراغ التي يعاني منه مرضى السرطان من غياب للمواكبة النفسية في القطاعين العام والخاص.
الجمعية تأسست في 05 نونبر 2016 من طرف مرضى، نساء ورجالا، عاشوا تجربة السرطان إما كمصابين أو كمرافقين لأحد الأقرباء، فقرروا اقتسام تجاربهم مع المرضى الجدد لرفع الصدمة وتقديم الدعم النفسي والمعنوي لهم ولعائلاتهم.
وتميزت جمعية "نحن والسرطان" التي يرأسها الإعلامي محمد شروق، مؤلف كتاب "أنا والسرطان"، بعدم طلب أي دعم مادي عمومي أو خاص، واختارت أن يكون مقرها هو بيوت المرضى ومراكز العلاج من خلال الزيارات لتقديم التوجيهات حول التعامل مع مرض السرطان كمرض مزمن قابل للعلاج، خاصة مع تطور علم وطب السرطان في الكشف عن الأورام والقضاء عليها، و أيضا اكتشاف علاجات جديدة آخرها العلاج المناعي.
ولعب أعضاء الجمعية منذ تأسيسها دورا مهما على مستوى الإعلام من خلال الحضور في البرامج الاذاعية والتلفزية، وفي شبكات التواصل الاجتماعي لتمرير رسائل ذات طاقة إيجابية.
كما ساهمت في إثارة انتباه الإعلامين إلى الأثر السلبي على نفسية المرضى في حالة استعمال بعض المصطلحات للحديث عن السرطان كالخبيث والفتاك والقاتل و"الخايب" وغيرها.
وقال محمد شروق رئيس الجمعية في تصريح لجريدة "أنفاس بريس" إن الجمعية ستنتقل بفضل تراكم تجارب أعضائها المؤسسين والأعضاء الذين سيلتحقون بها إلى تنزيل استراتيجية جديدة من خلال توسيع أنشطتها مع جمعيات مشابهة في مختلف مدن المملكة، ومع شركاء مغاربة وأجانب لملء الفراغ التي يعاني منه مرضى السرطان من غياب للمواكبة النفسية في القطاعين العام والخاص.