محمد عزيز الوكيلي: الجزائر مرة أخرى.. ولعبة السقوط الحُرّ!!!
شخصياً، وبكل تواضع، لا أجد ما يمكن أن يُبعدَني عن الخوض في هذا الموضوع، رغم أنه بات ثقيلاً إلى حد الضّجَر، أقصد موضوع هذه الجارة الفينيقية، ثم "التركمانية"، ثم "الفرنساوية"... التي لا يفتأ حكامُها يَطلعون علينا على مدار الساعات، وأحياناً على مدار الدقائق، بتقليعات في غاية الجدة والغرابة، ولذلك أجدُني لا أمل من الرجوع إليها بين الحين والآخر، بل أحيانا بوتيرة يومية إذا اضطررتُ إلى ذلك مُكْرَهاً لا بَطَلاً!!! هذه المرة، أخرجتني من صمتي وترقّبي ...
