ووفقا للمعطيات الصادرة عن وكالة "فرانس بريس"، فإن القاضية جينيفر دورسي، من محكمة نيفادا
بلاس فيغاس، ردت الدعوى، وجاء هذا الرفض كعقاب لليزلي مارك ستوفال، محامية عارضة الأزياء، على "السلوك السيء" النية" واستخدام وثائق سرية "غير معروفة".
فقد اتهمت دروسي في الحكم الصادر عنها، المؤلف من 42 صفحة، دفاع كاثرين بارتكاب "انتهاكات وتحايل صارخ على إجراءات التقاضي المناسبة"، لتخاطبها القاضية قائلة: "نتيجة لما سبق تفقد مايورغا فرصتها لمتابعة هذه القضية".
ونشير إلى أن فريق دفاع نجم مانشستر يونايتد الإنجليزية، لم ينفي العلاقة التي جمعته بكاثرين مايورغا، مؤكدا على أنها كانت بالتراضي، وأن هناك اتفاقا سريا يمنع كلا الطرفين من الحديث عن الواقعة.
وجدير بالذكر أن العارضة المقيمة بنيفادا، كانت قد اتجهت للقضاء، مطالبة رونالدو بدفع تعويضات تقدر بملايين الدولارات، بالرغم من أنه سبق أن سدد لها 375 ألف دولار مقابل إلتزام الصمت.