فقد حمل مجموعة من الغيورين والمنخرطين السابقين في الرجاء مسؤولية الإقصاء إلى المكتب المسير وعلى رأسه أنيس محفوظ، معتبرين أن الرجاء تستحق مكتبا أكثر تجربة قادر على تحقيق الألقاب.
وبدأت بعض الأصوات الرجاوية تطالب رئيس الفريق بالاستقالة، على اعتبار أنه فشل في ترجمة الوعود التي قدمها خلال مرحلة تقديم الترشيحات.