وخص الفنان عبد الهادي بلخياط المكتب المغربي لحقوق المؤلفين بزيارة خاصة بعد أربعين سنة من آخر زيارة لهذا المكتب والتي تعود لسنة 1982.
وعبر بلخياط عن سعادته بالمستوى الذي وصل له المكتب بفضل العمل الدؤوب لأطره ومستخدميه، واعتماده مقاربة تضع على رأس أولوياتها خدمة المبدعين وتمكينهم من الاستفادة من تعويضات عن استغلال مصنفاتهم الفنية.
وأثنى الفنان المغربي الذي أبدع مجموعة من الأغاني الخالدة على الجهود التي بذلتها إدارة المكتب المغربي لحقوق المؤلفين من أجل تعزيز دور المكتب بفتح فروع جهوية ساهمت في تقريب خدماته من المبدعين عبر التراب الوطني.