وفيما استنكرت التنسيقية الأحكام القضائية الابتدائية، دعت إلى عقد اجتماعات للحسم في الخطوات النضالية المقبلة، والتي من المتوقع أن تتجه نحو التصعيد.
وفي مقابل تواصل إضرابات الأساتذة المتعاقدين عن العمل، تشتكي عدد من الأسر، من دواعي هذه الإضرابات على تعليم أبنائهم، مطالبة وزارة التعليم بوضع حل من أجل ألا تضيع حصص التلاميذ التدريسية.
وكانت المحكمة الابتدائية قد أدانت 46 أستاذا بين الحبس الموقوف التنفيد، والحبس النافذ، بتهم تتعلق بعرقة الطريق العمومية، وإهانة رجال القوة العمومية، وارتكاب العنف في حقهم، والتجمهر غير المسلح دون ترخيص.