وأتاحت زيارة العمل هاته الاطلاع على هذا العلاج المبتكر بدقة في أبعاده التكنولوجية والصحية الاقتصادية، وذلك من أجل تحديد الآفاق الواعدة للغاية لإدماج هذا الدواء في المشهد الصحي المغربي.
وتم التنويه خلال اللقاء بالمهارة المغربية في شخص الدكتور أحمد لحجاوزي، المختص في التخدير والإنعاش وللاستشاري في المجال أمين بن جلون.
للإشارة، فإن طب السرطان شهد خلال السنوات الأخيرة تطورا ملحوظا في وسائل الكشف عن الأورام وعلاجها، علما أن المغرب يسعى إلى مواكبة هذا التطور عبر إدخال هذه الوسائل إلى البلد، وكان آخرها العلاج المناعي.