وأشاد الملك في هذه البرقية بأسود السنغال الذين تمكنوا، بفضل حزمهم ومثابرتهم والطابع النوعي للعبهم، من الظفر بكأس أمم إفريقيا وتسطير صفحة بطولية في تاريخ كرة القدم السنغالية، وهو ما شكل مصدر سعادة لمجموع الشعب السنغالي.