وأشارت المنظمة بأن الأمر يتعلق بمواطنين يحملان الجنسية الفرنسية ومتهمان بنشر الحقد والكراهية ومعاداة السامية عبر الشبكات الاجتماعية؛ ودعم تنظيمات إرهابية مثل حزب الله.
وأكدت في نفس الرسالة أنهما ليسا لاجئين وغير مضطهدين وسبق أن صدرت في حقهما أحكام بنشر الكراهية ضد اليهود، مضيفة بأنه سبق لهما أن صرحا علانية بأن الإسلام مستهدف بسبب حضور يهود وصهاينة في وسائل الإعلام الفرنسية.