وعلى ضوء ذلك تمت متابعته فضائيا والحكم عليه بسنتين موقوفتي التنفيذ.
وأمام تعذر انتخابه من جديد بجماعة لحوافات لجأ العيدودي إلى ترشيح أخته قمر العيدودي بأحد دوائر جماعة الحوافات، وبالفعل فازت بالعضوية، وقام أخوها عبد النبي (الرئيس السابق لجماعة الحوافات) بدعمها ومؤازرتها لتتولى منصب الرئاسة. السؤال الذي يطرح نفسه في هذه النازلة: لماذا أصر الرئيس السابق لجماعة الحوافات بأن تكون أخته هي الرئيسة الجديدة الجماعة ذاتها؟