من راهن على تدهور العلاقات المغربية الفرنسية من خلال باطل بيڭاسوس تيقن اليوم أن فرنسا الرسمية أعلم من غيرها بحقيقة الحملة الكاذبة وخفاياها بعد أن أخرس المغرب الجميع واحتفظ لنفسه بأوراق الضربة القاضية والتي سيلعبها في الوقت المناسب أمام القضاء الفرنسي.
فأين هم غلمان بيڭاسوس، لقد خرسوا جميعا وخرس معهم تجار الجنائز والأكفان بعد أن فشلت كل مخططاتهم وبارت وعادت الأمور إلى حجمها الطبيعي.
(عن موقع "شوف تيفي")