ولا تعد ادعاءات الاعتداء الجنسي جديدة بالنسبة إليه، فهو يواجهها منذ أكثر من 20 عاما.
لكن المرة الوحيدة التي واجه فيها اتهامات جنائية كانت في عام 2008 وجرت تبرأته منها.
وكان كيلي نفسه ضحية لاعتداء جنسي وهو طفل، وذكر بالتفصيل في سيرته الذاتية كيف اغتصبه أحد أفراد أسرته، عندما كان في الثامنة من عمره.
ويحتجز كيلي منذ يوليو 2019، بعد رفض طلب الإفراج عنه بكفالة في الشهر التالي.
وفي مارس 2020 ، صادر مدعون أكثر من 100 جهاز إلكتروني، من بينها هواتف ذكية، وأجهزة آيباد، وأقراص صلبة من منشأة تخزين تحتوي على معدات خاصة به.
ثم اتُهم زملاؤه بمحاولة التأثير على الشهود وتخويفهم في غشت من ذلك العام، وبعد فترة وجيزة تعرض المغني نفسه للهجوم أثناء نومه من قبل زميل له في سجن ميتروبوليتان بشيكاغو.
وفي يونيو2021، وقبل شهرين فقط من الموعد المقرر لبدء محاكمته، طلب محامو كيلي الانسحاب من القضية.
وقال ستيف غرينبيرغ، ومايكل ليونارد إنه "من المستحيل" بالنسبة إليهما العمل مع اثنين من المحامين الجدد الذين وكلهم النجم.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، تأكد في جلسة استماع سابقة في المحاكمة أن كيلي اعترف بإقامة علاقة جنسية مع المغنية الراحلة عالية، عندما كانت تحت السن القانوني. واختير المحلفون الأسبوع الماضي بعد استجوابهم. وقد تستمر المحاكمة عدة أسابيع.