وبعد خطاب الوداع وهي تنزل من "التراكتور"، قائلة أنها تحتفظ بكل ما هو إيجابي خلال هذه التجربة في مسارها السياسي وخصوصا العلاقات الإنسانية المتميزة مع رفيقاتها ورفاقه في حزب "البام"، تقول اليوم وهي تحمل "وردة" عبد الرحيم بوعبيد، بأن حماسها لا حدود له لخوض هذا التحدي الجديد في مسارها السياسي وخدمة ساكنة مدينة الرباط وساكنة المقاطعة التي تنتمي إليها "أكدال الرياض".