اختلفت مع السيدة نبيلة منيب كقائدة للحزب لا كشخص ولم أنزل أبدا إلى السب والقذف وترفعت عن الرد حتى عندما انفجرت في آخر اجتماع للهيئة التنفيذية حضرته وتفوهت بما لا يليق، واكتفيت بتنبيهها إلى أنها بصدد تخريب حزب ومشروع من أجل دائرة انتخابية قد تأتي وقد لا تأتي..
واليوم أترفع كذلك عن الرد على بعض المسخرين لأنه لا معركة لي معهم ولا حتى مع من يحركهم..
في الواقع، بقدر ما أحتفظ بكل الاحترام للرفيقات والرفاق الذين جمعتني بهم سنوات من النضال في خدمة مشروع وفكرة نبيلة، بقدر ما أنا نادم على الوقت الذي أضعته مع البعض ممن لا يستحق