وحمل المصدر ذاته المسؤولية إلى شركة " البيضاء للبيئة"، التي تتكلف بقطاع محاربة القوارض.
وليست منطقة سيدي عثمان وحدها من تعرف مشكل انتشار الحشرات هذه الأيام، بل أيضا مجموعة من المناطق البيضاوية الأخرى.
وأكد مصدر لـ "أنفاس بريس" أن شركة " البيضاء للبيئة" تبذل مجهودا كبيرا في إطار محاربة القوارض، ولكن تشكو من قلة الإمكانات واللوجستيك الضروري لمحاربة الحشرات الضارة.