بعد محنة مع المرض ورحلات استشفائية ذهابا وإيابا من الدارالبيضاء إلى باريس، تصادفت مع زمن كورونا والحجر الصحي، زادته إصرار وعنادا لينتصر في النهاية ويعلن ما يشبه "بيانا عسكريا" عن نهاية الحرب بانتصار "الحياة" و"الأمل" و"التحدي" و"العناد".
إليكم بيان الدكتور سعيد هرماس:
"أخواتي، إخواني ،أصدقائي، أود أن أخبركم أنني تماثلت للشفاء بعد داء عضال كان ألم بي، وإني إذ أحمد الله وأشكره على كل حال، أحيطكم علما أنني استأنفت العمل بعيادتي رقم 131 شارع عبد المؤمن… وأشكر الجميع على مؤازرتي أثناء هذه المحنة ، و أرجو من الله ان يقيكم شرور الأمراض و معاناة الأسقام وأن يؤتيكم من أنعمه كما تشاؤون والله المستعان.....
أخوكم سعيد هرماس Said HERMAS".