ورفع المشيعون شعارات تردد أثناء المسيرات والوقفات ضمن الحراك الجزائري في وجه رئيس المجلس الوطني لحقوقالإنسان، من قبيل "يا السراقين كليتو البلاد.. بغينا دولة مدنية ماشي دولة عسكرية".
شعارات اضطر معها بوزيد لزهاري، إلى المغادرة، تحت حراسة أمنية مشددة، ومع ذلك ظل جمهور من الشباب بلاحقه، محملا إياه جزء من مسؤولية تردي الوضع الحقوقي في الجزائر.