وتابع رمرم أن تمرد 12 ناديا على الهيئات الرسمية ما هو إلا خطوة انفصالية عن الهيأة الرسمية، الاتحاد الأوروبي، مشيرا إلى أنها رغبة لإعلان نظام جديد في كرة القدم الأوروبية محركها هو الربح المالي، بعد ما خلفته الجائحة من خسائر على جميع المستويات.
وأوضح أن هذا النظام هدفه تحقيق المزيد من الربح وتعويض الخسائر، وإقصاء الأندية الصغيرة من المشهد البارز في المنافسة.
إنه استغلال واضح من الأندية الكبيرة لنفوذها التاريخي والمادي والرياضي والجماهيري،يختم محاورنا الصحافي هشام رمرام.