وقد خلف الحادث أثرا كبيرا في صفوف ساكنة بوفكران التي عبرت عن حزنها لما وقع مبدية استنكارها الشديد لسوء المعاملة التي تعرض لها الشاب والتي كانت سببا في إقدامه على الانتحار.