وقد تم كرائه لشركات خاصة بمبلغ حدد في 20 مليون سنتيم سنويا.
هذا القرار واجه ردود فعل غاضبة من طرف شباب المدينة، الذين رأوا في هذا القرار حرمانهم من مرفق عمومي كان من المنطقي مواصلة فتحه في وجههم بالمجان.
بالنظر إلى أن تفويته لشركات خاصة يعني أن الدخول إليه سيصبح بالمقابل المادي.
ومما زاد من حنق شباب عاصمة الورود، أن معظم الشباب ليست لهم القدرة المالية لأداء ماسيتم فرضه من واجبات مالية للولوج للفضاء الرياضي 3 مارس.