تتواصل مسيرات الحراك الشعبي الرافض للنظام في الجزائر، وفي الجمعة العاشرة( 26 مارس 2021) بعد المائة من الحراك، تجددت الشعارات المطالبة بالديمقراطية وبدولة مدينة، واستقلالية القضاء ورحيل كل رموز النظام، كما جدد المتظاهرون رفضهم الاعتراف بالرئيس عبد المجيد تبون، وبكل القرارات الصادرة عنه بما في ذلك دعوته لانتخابات مبكرة.