انخرط مجموعة من الفنانين والمبدعين في حملة "حلو دار الشباب"، التي أطلقها قبل أيام الائتلاف المغربي لمجالس دور الشباب، من أجل العمل على عودة الحياة لأزيد من 600 دار شباب على الصعيد الوطني.
ودعا الفنانون في "هاشتاغ" إلى فتح دور الشباب في وجه المواطنين لما لها من أهمية قصوى لدى مجموعة من الشباب، كما أنها تشكل الفضاء المناسب من أجل احتضان مجموعة من الأنشطة الفنية والثقافية.
وتعتبر دور الشباب على الصعيد الوطني، هي الأخرى، من ضحايا وباء كورونا، حيث أغلقت بعض الدور، في حين تحولت بعضها خلال أيام التلقيح إلى فضاء لاستقبال المواطنين من أجل القيام بعمليات التلقيح ضد وباء كورونا.
ومن بين الأسماء الفنية التي انخرطت في هذه الحملة: عادل أبا تراب وعبد الإله عاجل ولطيفة أحرار وعبد الرحيم المنياري وفريد الركراكي ومصطفى الزعري.