ويؤكد مجموعة من تجار سوق البيض في الدارالبيضاء أنهم مستعدون لانتقال إلى أي منطقة أخرى، لكن بشرط ألا تتأثر وضعيتهم الاقتصادية.
ويعد سوق البيض في الدارالبيضاء من أقدم الأسواق على صعيد الدارالبيضاء، وكان هناك اعتقاد أنه مباشرة بعد ترحيل سوق السمك سبتحول الردار إلى سوق البيض من أجل تحويله، خاصة أن المنطقة التي يوجد فيها لم تعد تتحمل سوق بهذا الحجم ( يوجد به 52 محلا) لكن ذلك لم يحدث ليستمر هذا السوق في مكانه في انتظار ما ستسفره السنوات المقبلة.