وقد صورت مشاهد من هذا الشريط في ساحة جامع الفنا، وباب دكالة، وباب الخميس، وفندق المامونية، ومطعم دار السلام برياض الزيتون القديم ، وسقاية حومة المواسين، فضلا عن فندق المامونية.
من المعلوم أن سينمائيا مغربيا هو المبدع عبد الحق الشرايبي كان صديقا حميما لهيتشكوك، وقد ورد ذكره مرتين في جنريك نهاية الفيلم، حيث اشتغل كمساعد للمخرج، كما ظهر في بعض مشاهد الشريط.