يذكر أن الفنانة ليلى رأت النور في مدينة وجدة، وسجلت ألبومها الأول وعمرها لا يتعدى 15 سنة، تأثرت ببئية ثقافية خصبة تنهل من عدة ألوان موسيقية، مثل مثل الركادة والمشيخة والغرناطي والراي والشعبي، قبل أن تستقر في الدار البيضاء، حيث باشرت التعاون مع عدد من الموسيقيين الموهوبين، وهي تقدم اليوم مزيجا منسجما من مختلف الألوان المحلية مع بصمات للموسيقى العالمية مثل الروك والريكي والبلوز.