وتعد هذه العملية سابقة بالمغرب، وتندرج في إطار استراتيجية جامعة ابن طفيل التي تعمد إلى تسويق ملكيتها الفكرية، والهادفة إلى تثمين ونقل مخرجات البحث الأكاديمي إلى العالم السوسيو-اقتصادي، في شكل منتجات وخدمات جديدة، من شأنها أن تفسح المجال لتطوير وتقوية الشراكة بين القطاعين العام والخاص.