وتعتبر مشاركة النخبة الوطنية في هذه النسخة، هي الرابعة بعد سنوات 2014، و2016، إلى جانب 2018 التي احتضنها المغرب.
وفاز المنتخب المغربي على أرضه بملعب مركب محمد الخامس بالنسخة الماضية (2018)، بعد انتصاره برباعية نظيفة على نيجيريا خلال المباراة النهائية.
وشهدت نفس النسخة تتويج المهاجم أيوب الكعبي، بـ"هداف الدورة"، من خلال تسجيله لتسعة أهداف، بفارق كبير عن أقرب مطارديه الزامبي "أوغوستين مولينجا" (3 أهداف).
وأوقعت قرعة النسخة الحالية المغرب في المجموعة الثالثة، رفقة كل من التوغو ورواندا إلى جانب أوغندا.
وسيكون المنتخب المغربي بقيادة المدرب الحسين عموتة مطالبا بالدفاع عن لقبه.