فقد أكد مصدر لـ"أنفاس بريس" أن مجموعة من شباب منطقة الدروة قاموا بحملة من أجل إغلاق العديد من الحفر في شوارع وأزقة وأحياء سكنية في هذه المنطقة، وذلك بعد التساقطات المطرية الأخيرة، حيث ارتفع منسوب الحفر في الأزقة مباشرة بعد هطول الأمطار.
وأضاف المصدر ذاته أن ذلك تم في غياب العديد من المنتخبين في المنطقة.
وكلما أمطرت السماء إلا ويجد المواطنون أنفسهم سواء في البيضاء أو مناطق أخرى مجاورة لها أمام ازقة واحياء غارقة بالحفر في منظر يثير الكثير من التذمر، ما يتسبب للسائقين في خسائر كبيرة لسياراتهم.